المواضيع الأخيرة
- طريقة الاستعلام عن الأسهم القديمةarincin
- أنواع صناديق الاستثمار في السعوديةarincin
- هل تختلف شرعية الاسهم حسب البلد؟arincin
- حكم التداول في شركة شمسarincin
- معلومات عن شركة دويتشه العربية السعودية للتداولdoaausef3li
- طريقة بيع الاسهم في الراجحي باستخدام الهاتفdoaausef3li
- تصميم موقع الويبdoaausef3li
- عمولة تداول الراجحيdoaausef3li
- خطوات التسجيل في فرنسي تداولdoaausef3li
- عيوب التداول باستخدام الهارمونيكdoaausef3li
➟ إختر لونك المفضل
محمد رسول الله الجزء1
- sid ahmedمراقب
- البلد :
الجنس :
المساهمات : 271
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المسلمين أما بعد أقدم لكم الجزء الأول من حياة المصطفى صلى الله عليه وسلم وقصة النبي لها عدة أعداد وهذا هو العدد الأول من السيرة راجيا من الله عز وجل ان تنال اعجابكم
محمد بن عبد الله
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف [1] (570 - 632)[2] رسول الإسلام، يُلحق المسلمون باسمه جملة "صلى الله عليه وسلم" () أو "عليه الصلاة والسلام" إكراماً له كخاتم الأنبياء والرسل حسب إيمانهم. ولد في مكة في ربيع الأول من عام الفيل (570). ثم هاجر إلى المدينة بعد أن تآمر عليه مشركو قريش ليقتلوه، قاد معارك بدر وأحد والخندق وفتح مكة، توفي بالمدينة عن عمر 63 عام.
مولده ونشأته
ولد محمد بن عبد الله بمكة في شعب بني هاشم (بطن من قريش) يوم الاثنين لاثنتي عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول من عام الفيل . ويوافق ذلك 20 أبريل 571م ( أو 570 وحتى 568 أو 569 حسب بعض الدراسات ).
أمه آمنة بنت وهب ووالده عبد الله والذي توفي قبل ولادته بقليل و يتصل نسبه إلى النبي إبراهيم. وقد اتفق على سلسلة النسب حتى عدنان وهي:
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب (واسمه شَيْبَة) ـ بن هاشم ـ واسمه عمرو ـ بن عبد مناف (واسمه المغيرة) ـ بن قُصَىّ (واسمه زيد) ـ بن كِلاب بن مُرَّة بن كعب بن لؤى بن غالب بن فِهْر (وهو الملقب بقريش وإليه تنتسب القبيلة) ـ بن مالك بن النَّضْر ـ واسمه قيس ـ بن كِنَانة بن خُزَيْمَة بن مُدْرِكة (واسمه عامـر) ـ بن إلياس بن مُضَر بن نِزَار بن مَعَدّ بن عدنان.
اختلف في البقية إلى غاية إسماعيل بن إبراهيم وان ثبتت الصلة.
اختار له جده عبد المطلب اسم محمد ثم عرض على مرضعات بني سعد بن بكر، فرفضنه ليتمه وخوفا من قلة ما يعود عليهم من أهله، فأخذته حليمة السعدية كونها لم تجد غيره، وقد عاش في بني سعد سنتين وعادت به حليمة إلى أمه لتقنعها بتمديد حضانته. وهو ما حدث إلا أنه وفي سن الرابعة حدث له بما يعرف بـحادثة شق الصدر فخشيت عليه حليمة بعد هذه الواقعة فردته إلى أمه التي طمأنتها بألا تخاف عليه، ويروى أن حليمة أضاعته في نفر في مكة وهي في طريقها إلى أهله ووجده ورقة بن نوفل وأعاده. ولما بلغ ست سنين أخذته أمه إلى أخواله من بني عدي بن النجار تزيره إياهم، وبينما هم عائدون لحقها المرض وتوفيت بالأبواء بين مكة والمدينة، وانتقل محمد ليعيش مع جده عبد المطلب، ولما بلغ ثماني سنوات توفى جده عبد المطلب بمكة ورأى قبل وفاته أن يعهد بكفالة حفيده إلى عمه أبو طالب شقيق أبيه [7].
حياته قبل البعثة
كان في بداية شبابه يرعى الغنم في بني سعد، وفي مكة لأهلها على قراريط ثم سافر وعمره 9 سنوات -حسب رواية ابن هشام- مع عمه إلى الشام في التجارة، إلا أنه لم يكمل طريقه وعاد مع عمه فورا إلى مكة بعد أن لقي الراهب بحيرى في بصرى بالشام الذي أخبره أن هذا الغلام سيكون له شأن عظيم ويخشى عليه من اليهود[8].
لقب بمكة بالصادق الأمين [9]، فكان الناس يودعونه أماناتهم لما اشتهر به من أمانة. لما أعادت قريش بناء الكعبة واختلفوا فيمن يضع الحجر الأسود في موضعه، فاتفقوا على أن يضعه أول شخص يدخل عليهم فلما دخل عليهم محمد صلي الله عليه وسلم قالوا جاء الأمين فرضوا به فأمر بثوب فوضع الحجر في وسطه وأمر كل قبيلة أن ترفع بجانب من جوانب الثوب ثم أخذ الحجر فوضعه موضعه [10].
بلغ خديجة بنت خويلد ()، وهي امرأة تاجرة ذات شرف ومال [11] عن محمد صلي الله عليه وسلم ما بلغها من أمانته، فبعثت إليه عارضة عليه أن يخرج في مال لها إلى الشام، وأعطته أفضل ما أعطت غيره من التجار، كما وهبته غلاما يدعى ميسرة، خرج الرسول صلي الله عليه وسلم مع ميسرة حتى قدم الشام، فاشترى البضائع ولما عاد لمكة باع بضاعته فربح الضعف تقريبا.
زواجه بخديجة وأولاده منها
بعد عودته من رحلة تجارية إلى الشام وما جاء به من ربح عرضت خديجة عليه الزواج فرضى بذلك، وعرض ذلك على أعمامه، ثم تزوجها بعد أن أصدقها عشرين بكرة وكان سنها آن ذاك أربعين سنة وهو في الخامسة والعشرين، ولم يتزوج عليها غيرها حتى ماتت.
أنجب من خديجة كل أولاده إلا إبراهيم فهو من مارية القبطية، وهم القاسم وعبد الله وزينب، ورقية، وأم كلثوم، وفاطمة. فأما القاسم وعبد الله فماتوا في الجاهلية وأما بناته فكلهن أدركن الإسلام فأسلمن وهاجرن معه. إلا أنهن أدركتهن الوفاة في حياته سوى فاطمة الزهراء فقد ماتت بعده.
محمد بن عبد الله
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف [1] (570 - 632)[2] رسول الإسلام، يُلحق المسلمون باسمه جملة "صلى الله عليه وسلم" () أو "عليه الصلاة والسلام" إكراماً له كخاتم الأنبياء والرسل حسب إيمانهم. ولد في مكة في ربيع الأول من عام الفيل (570). ثم هاجر إلى المدينة بعد أن تآمر عليه مشركو قريش ليقتلوه، قاد معارك بدر وأحد والخندق وفتح مكة، توفي بالمدينة عن عمر 63 عام.
مولده ونشأته
ولد محمد بن عبد الله بمكة في شعب بني هاشم (بطن من قريش) يوم الاثنين لاثنتي عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول من عام الفيل . ويوافق ذلك 20 أبريل 571م ( أو 570 وحتى 568 أو 569 حسب بعض الدراسات ).
أمه آمنة بنت وهب ووالده عبد الله والذي توفي قبل ولادته بقليل و يتصل نسبه إلى النبي إبراهيم. وقد اتفق على سلسلة النسب حتى عدنان وهي:
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب (واسمه شَيْبَة) ـ بن هاشم ـ واسمه عمرو ـ بن عبد مناف (واسمه المغيرة) ـ بن قُصَىّ (واسمه زيد) ـ بن كِلاب بن مُرَّة بن كعب بن لؤى بن غالب بن فِهْر (وهو الملقب بقريش وإليه تنتسب القبيلة) ـ بن مالك بن النَّضْر ـ واسمه قيس ـ بن كِنَانة بن خُزَيْمَة بن مُدْرِكة (واسمه عامـر) ـ بن إلياس بن مُضَر بن نِزَار بن مَعَدّ بن عدنان.
اختلف في البقية إلى غاية إسماعيل بن إبراهيم وان ثبتت الصلة.
اختار له جده عبد المطلب اسم محمد ثم عرض على مرضعات بني سعد بن بكر، فرفضنه ليتمه وخوفا من قلة ما يعود عليهم من أهله، فأخذته حليمة السعدية كونها لم تجد غيره، وقد عاش في بني سعد سنتين وعادت به حليمة إلى أمه لتقنعها بتمديد حضانته. وهو ما حدث إلا أنه وفي سن الرابعة حدث له بما يعرف بـحادثة شق الصدر فخشيت عليه حليمة بعد هذه الواقعة فردته إلى أمه التي طمأنتها بألا تخاف عليه، ويروى أن حليمة أضاعته في نفر في مكة وهي في طريقها إلى أهله ووجده ورقة بن نوفل وأعاده. ولما بلغ ست سنين أخذته أمه إلى أخواله من بني عدي بن النجار تزيره إياهم، وبينما هم عائدون لحقها المرض وتوفيت بالأبواء بين مكة والمدينة، وانتقل محمد ليعيش مع جده عبد المطلب، ولما بلغ ثماني سنوات توفى جده عبد المطلب بمكة ورأى قبل وفاته أن يعهد بكفالة حفيده إلى عمه أبو طالب شقيق أبيه [7].
حياته قبل البعثة
كان في بداية شبابه يرعى الغنم في بني سعد، وفي مكة لأهلها على قراريط ثم سافر وعمره 9 سنوات -حسب رواية ابن هشام- مع عمه إلى الشام في التجارة، إلا أنه لم يكمل طريقه وعاد مع عمه فورا إلى مكة بعد أن لقي الراهب بحيرى في بصرى بالشام الذي أخبره أن هذا الغلام سيكون له شأن عظيم ويخشى عليه من اليهود[8].
لقب بمكة بالصادق الأمين [9]، فكان الناس يودعونه أماناتهم لما اشتهر به من أمانة. لما أعادت قريش بناء الكعبة واختلفوا فيمن يضع الحجر الأسود في موضعه، فاتفقوا على أن يضعه أول شخص يدخل عليهم فلما دخل عليهم محمد صلي الله عليه وسلم قالوا جاء الأمين فرضوا به فأمر بثوب فوضع الحجر في وسطه وأمر كل قبيلة أن ترفع بجانب من جوانب الثوب ثم أخذ الحجر فوضعه موضعه [10].
بلغ خديجة بنت خويلد ()، وهي امرأة تاجرة ذات شرف ومال [11] عن محمد صلي الله عليه وسلم ما بلغها من أمانته، فبعثت إليه عارضة عليه أن يخرج في مال لها إلى الشام، وأعطته أفضل ما أعطت غيره من التجار، كما وهبته غلاما يدعى ميسرة، خرج الرسول صلي الله عليه وسلم مع ميسرة حتى قدم الشام، فاشترى البضائع ولما عاد لمكة باع بضاعته فربح الضعف تقريبا.
زواجه بخديجة وأولاده منها
بعد عودته من رحلة تجارية إلى الشام وما جاء به من ربح عرضت خديجة عليه الزواج فرضى بذلك، وعرض ذلك على أعمامه، ثم تزوجها بعد أن أصدقها عشرين بكرة وكان سنها آن ذاك أربعين سنة وهو في الخامسة والعشرين، ولم يتزوج عليها غيرها حتى ماتت.
أنجب من خديجة كل أولاده إلا إبراهيم فهو من مارية القبطية، وهم القاسم وعبد الله وزينب، ورقية، وأم كلثوم، وفاطمة. فأما القاسم وعبد الله فماتوا في الجاهلية وأما بناته فكلهن أدركن الإسلام فأسلمن وهاجرن معه. إلا أنهن أدركتهن الوفاة في حياته سوى فاطمة الزهراء فقد ماتت بعده.
- YOUCEFمشرف
- البلد :
الجنس :
المساهمات : 427
موضوع بمنتهى الفائدة
شكرا سيد احمد
شكرا سيد احمد
- sid ahmedمراقب
- البلد :
الجنس :
المساهمات : 271
لا شكر على واجب
أفتح حسابا أو أدخل لحسابك
يتوجب عليك أن تكون عضوا لتترك ردا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى