المواضيع الأخيرة
- طريقة الاستعلام عن الأسهم القديمةarincin
- أنواع صناديق الاستثمار في السعوديةarincin
- هل تختلف شرعية الاسهم حسب البلد؟arincin
- حكم التداول في شركة شمسarincin
- معلومات عن شركة دويتشه العربية السعودية للتداولdoaausef3li
- طريقة بيع الاسهم في الراجحي باستخدام الهاتفdoaausef3li
- تصميم موقع الويبdoaausef3li
- عمولة تداول الراجحيdoaausef3li
- خطوات التسجيل في فرنسي تداولdoaausef3li
- عيوب التداول باستخدام الهارمونيكdoaausef3li
➟ إختر لونك المفضل
و أخير ،، لقد انتهت السنة الدراسية
و أخير ،، لقد انتهت السنة الدراسية و ها أنا ذا حر من جديد
،، وكأن أغلالا من حديد كانت تقيدي طوال المدة الماضية ،، ما أثقلها من
قيود ، لقد منعني التحضير لامتحان البكالوريا من فعل الكثير من الأشياء
التي أحب فعلها ، لقد أرغمني على فصل النت ،، و الانقطاع عن كثير من
الأصدقاء ، لقد أجبرني على البقاء في عزلة تامة طيلة عشرة أشهر كاملة ،
لكني اليوم أعود من جديد كما وعدتكم ،، و في جعبتي الكثير لأطرحه ، لقد
امتلأ دفتري بالمواضيع التي تنتظر النشر ، ستكون الرحلة الجديدة مليئة
بالمفاجئات و الأفكار الغريبة .
يا لها من أيام مضنية تلك التي
قضيتها تحت ضغط الدراسة و التفكير في نتيجة الامتحان المصيري الذي سألاقيه
،، لقد مررت بتجربة خاصة ، و ستبدأ بإذن الله مرحلة جديدة في حياتي بعد
هذا الصيف ، لقد انقضى الشتاء ، و انقضى الموسم الدراسي ، و جزنا على جسر
البكالوريا الذي بدأ التحضير له قبل ثلاث سنوات ،، وفي المقابل بدأ الصيف
الذي تعني لي بدايته بداية جديدة مع النت و إطلالة ضخمة على العالم الخارجي
الذي كنت منقطعا عنه .
لقد خضت خلال هذا العام الدراسي عدة تجارب ، و عايشت عدة
وضعيات فريدة لم يسبق و أن عشتها من قبل ، لقد قضيت أوقاتا رائعة داخل
الصف مع الأصدقاء ،،، إن هذه التجارب قد ساهمت بقسط كبير في تغيير شخصيتي و
طريقة تفكيري ، أتمنى أن تكون نحو الإيجاب لا العكس .
لقد واجهتني عدة مواقف و تجارب مفيدة يطول الحديث في سردها ،
إن السنة الأخيرة في الثانوية هي بالفعل سنة مميزة و فريدة ، لأنه خلال
هذه السنة حصلت معي أمور لم أكن أتوقع يوما أن تحصل لي ، فالبرغم من التعب
الذي عانيت منه خلال هذه السنة و الجهد الذي بذلته ، إلا أن تلك اللحظات
ستبقى ذكريات جميلة للغاية التي أعلم بأنها لن تتكرر أبدا ، إن تذكرها
يجعلني أشعر برغبة في تكرارها مرارا .
لقد عرفت الكثير من الأشخاص الذين درست معهم من قبل معرفة
حقيقية ،، لم أكن أعلم بأنهم كذلك ، لقد صرت أرغب في البقاء بجانبهم أكثر
من ذي قبل ، لقد أظهرنا لبعضنا البعض شخصياتنا و ذواتنا الحقيقية هذه
السنة ،، لا أدري السبب لكن هكذا تسير الأمور في السنة الأخيرة !
إنها بالفعل قفزة عملاقة أن تتجاوز امتحان البكالوريا بعد كل
تلك النصائح و التوجيهات التي تتلقاها ، و التي مفادها غالبا الثقة بالنفس
، و عدم الخوف ، كذلك بعد ذلك الكم الهائل من المعلومات التي تلقينها
طيلة الثلاث مواسم الأخيرة ، إلا أنه كان امتحانا بسيطا للغاية ، و معظم
الأسئلة كانت في المتناول لمن قدم ولو القليل من الجهد خلال السنة
الدراسية . بعد آخر امتحان اجتزته ألا وهو امتحان مادة الفلسفة التي لا
أحبها شعرت براحة كبيرة و بنشوة غامرة ، و كأني كنت أحمل جبلا على ظهري ،
الغريب في الأمر أنه بعد خروجي مباشرة من قاعة الإمتحان اشتقت إلى شخص
معين كنت معه طوال السنة ، ربما كان هذا لأني كنت أعلم بأني لن أراه ثانية
!
الجدير بالذكر أيضا أني تعلمت عدة أشياء من شأنها أن تفيدني في المستقبل من أهمها أن ” من المستحيل أن يقدم أحد جهدا و لا يحصد النتائج ” ، و خضت عدة مواقف صعبة هي الأخرى علمتني الكثير و الكثير من الأمور .
بعد اثنا عشر يوما من الآن ستظهر النتائج ، إني أطمح بأن أكون
من الناجحين إن شاء الله ، و بالطبع فكل ما يأتي من عند الله قضاء و قدر
مقدر ،، أريد منكم الدعاء لي بالتحصل على معدل يسمح لي بالدخول إلى الشعبة
التي أريدها و الدعاء لكل الشباب .
لقد كانت سنة مميزة و فريدة بكل ما في الكلمتين من معنى ،،
وداعا أيها السنة النهائية ، و مرحبا بصيف الأنترنت و المتعة الذي تليه
سنوات مميزة هي الأخرى لأنها تعني بداية مرحلة تعليمية جديدة هي مرحلة
التعليم العالي .
،، وكأن أغلالا من حديد كانت تقيدي طوال المدة الماضية ،، ما أثقلها من
قيود ، لقد منعني التحضير لامتحان البكالوريا من فعل الكثير من الأشياء
التي أحب فعلها ، لقد أرغمني على فصل النت ،، و الانقطاع عن كثير من
الأصدقاء ، لقد أجبرني على البقاء في عزلة تامة طيلة عشرة أشهر كاملة ،
لكني اليوم أعود من جديد كما وعدتكم ،، و في جعبتي الكثير لأطرحه ، لقد
امتلأ دفتري بالمواضيع التي تنتظر النشر ، ستكون الرحلة الجديدة مليئة
بالمفاجئات و الأفكار الغريبة .
يا لها من أيام مضنية تلك التي
قضيتها تحت ضغط الدراسة و التفكير في نتيجة الامتحان المصيري الذي سألاقيه
،، لقد مررت بتجربة خاصة ، و ستبدأ بإذن الله مرحلة جديدة في حياتي بعد
هذا الصيف ، لقد انقضى الشتاء ، و انقضى الموسم الدراسي ، و جزنا على جسر
البكالوريا الذي بدأ التحضير له قبل ثلاث سنوات ،، وفي المقابل بدأ الصيف
الذي تعني لي بدايته بداية جديدة مع النت و إطلالة ضخمة على العالم الخارجي
الذي كنت منقطعا عنه .
لقد خضت خلال هذا العام الدراسي عدة تجارب ، و عايشت عدة
وضعيات فريدة لم يسبق و أن عشتها من قبل ، لقد قضيت أوقاتا رائعة داخل
الصف مع الأصدقاء ،،، إن هذه التجارب قد ساهمت بقسط كبير في تغيير شخصيتي و
طريقة تفكيري ، أتمنى أن تكون نحو الإيجاب لا العكس .
لقد واجهتني عدة مواقف و تجارب مفيدة يطول الحديث في سردها ،
إن السنة الأخيرة في الثانوية هي بالفعل سنة مميزة و فريدة ، لأنه خلال
هذه السنة حصلت معي أمور لم أكن أتوقع يوما أن تحصل لي ، فالبرغم من التعب
الذي عانيت منه خلال هذه السنة و الجهد الذي بذلته ، إلا أن تلك اللحظات
ستبقى ذكريات جميلة للغاية التي أعلم بأنها لن تتكرر أبدا ، إن تذكرها
يجعلني أشعر برغبة في تكرارها مرارا .
لقد عرفت الكثير من الأشخاص الذين درست معهم من قبل معرفة
حقيقية ،، لم أكن أعلم بأنهم كذلك ، لقد صرت أرغب في البقاء بجانبهم أكثر
من ذي قبل ، لقد أظهرنا لبعضنا البعض شخصياتنا و ذواتنا الحقيقية هذه
السنة ،، لا أدري السبب لكن هكذا تسير الأمور في السنة الأخيرة !
إنها بالفعل قفزة عملاقة أن تتجاوز امتحان البكالوريا بعد كل
تلك النصائح و التوجيهات التي تتلقاها ، و التي مفادها غالبا الثقة بالنفس
، و عدم الخوف ، كذلك بعد ذلك الكم الهائل من المعلومات التي تلقينها
طيلة الثلاث مواسم الأخيرة ، إلا أنه كان امتحانا بسيطا للغاية ، و معظم
الأسئلة كانت في المتناول لمن قدم ولو القليل من الجهد خلال السنة
الدراسية . بعد آخر امتحان اجتزته ألا وهو امتحان مادة الفلسفة التي لا
أحبها شعرت براحة كبيرة و بنشوة غامرة ، و كأني كنت أحمل جبلا على ظهري ،
الغريب في الأمر أنه بعد خروجي مباشرة من قاعة الإمتحان اشتقت إلى شخص
معين كنت معه طوال السنة ، ربما كان هذا لأني كنت أعلم بأني لن أراه ثانية
!
الجدير بالذكر أيضا أني تعلمت عدة أشياء من شأنها أن تفيدني في المستقبل من أهمها أن ” من المستحيل أن يقدم أحد جهدا و لا يحصد النتائج ” ، و خضت عدة مواقف صعبة هي الأخرى علمتني الكثير و الكثير من الأمور .
بعد اثنا عشر يوما من الآن ستظهر النتائج ، إني أطمح بأن أكون
من الناجحين إن شاء الله ، و بالطبع فكل ما يأتي من عند الله قضاء و قدر
مقدر ،، أريد منكم الدعاء لي بالتحصل على معدل يسمح لي بالدخول إلى الشعبة
التي أريدها و الدعاء لكل الشباب .
لقد كانت سنة مميزة و فريدة بكل ما في الكلمتين من معنى ،،
وداعا أيها السنة النهائية ، و مرحبا بصيف الأنترنت و المتعة الذي تليه
سنوات مميزة هي الأخرى لأنها تعني بداية مرحلة تعليمية جديدة هي مرحلة
التعليم العالي .
أفتح حسابا أو أدخل لحسابك
يتوجب عليك أن تكون عضوا لتترك ردا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى